جامعة مصر للعلوم والتکنولوجيامجلة جامعة مصر للدراسات الإنسانية2735-58611120210101السَّلام والتَّربية للسَّلام: نموذج السَّلام الإيجابي في مِنطَقة الشَّرق الأوسط142815373410.21608/mjoms.2021.153734ARنبيلالزهارأستاذ علم النّفس التَّربوي والتَّربية الخاصة، وعميد کلية التَّربية الخاصة بجامعة مصر للعلوم والتَّکنولوجيا.Journal Article20210305الهدف من الورقة توضيح المشاکل والصّراعات التي تواجه مِنطَقة الشّرق الأوسط والجهود التي بُذلت للحد من التسلح، ونزع أسلحة الدّمار الشّامل في المِنطَقة، وما توصلت إليه هذه الجهود، کما ناقشت أيضًا مفهوم السّلام والجهود التي أجريت لإعداد أفراد الشّعوب لتقبل فکرة السّلام من خلال نموذج الزّهار للتّربية للسّلام ((El- Zahhar, 1995 على المستوى الضيق (الشّخصي) وعلى المستوى الواسع (الجماعي). کما طرحت أيضًا الخطة الاستراتيجية للتربية للسلام على المستوى الرسمى (التربية الرسمية) والمستويات غير الرسمية (التربية غير الرسمية واللارسمية) مع طرح نموذج تطبيق التّربية للسّلام في المنظمة الکشفية العالمية El- Zahhar, 1995)) کنموذج للتّربية غير الرّسمية وخُتمت الورقة بتوضيح إمکانية نجاح التّربية للسلام في رؤية شاملة، وذلک بطرح نموذج شامل يتضمن التّربية للسلام، والحد من التّسلح، ونزع أسلحة الدّمار الشّامل مع تحقيق إجراءات بناء الثّقة حتى يمکن أن تحقق السّلام الإيجابي في مِنطَقة الشّرق الأوسط.https://mjoms.journals.ekb.eg/article_153734_3e0c0e8192efbc3515365c0f62512310.pdfجامعة مصر للعلوم والتکنولوجيامجلة جامعة مصر للدراسات الإنسانية2735-58611120210101Sociological Analysis of women’s Violence : A Case Study in Egypt296615373710.21608/mjoms.2021.153737ARأمينةعفيفيProfessor of Sociology, Vice Dean of the Faculty of Arts for Postgraduate Studies and Research, Fayoum University, Egypt.Journal Article20210305The importance of the present study stems from the problematic nature of the marital relationships and their societal dimensions that stimulate some wives to murder their husbands with intention in Egypt. Hence, the question of this study runs so: What are the motives and societal dimensions that stimulate the wives to kill their husbands in Egypt?<br /> In order to find answers to this main question, the study makes use of the diagnostic and analytical approach with its two aspects: the qualitative and quantitative. That is to realize the aims of the study and to identify the dimensions of wives' violence in the Egyptian society in addition to determining the factors that produce violence in the Egyptian family. The study also adopts the comprehensive investigation and scanning of the statistical crime reports of the public security administration associated with the ministry of internal affairs in Egypt in the period from 1985 to 2008. This helps in counting the rates of the crime, defining its types, classifying it in general and familial, and comparing it with the crimes of 'murder with intention'.<br /> The field study is carried out in Al-Qnater Al-Khairia prison for women, taking into consideration this prison as the main prison for female criminals. The study also employs the so-called 'depth interviews' in order to apply the questionnaire as the main tool capable to identify the daily life aspects of the case under study and its familial history.<br /> The field of study was carried out in the period from July 2009 to December 2009 in Al-Qnater Al-Khairia prison for women. The writing down of the report took a period of time from January 2010 to July 2010.<br /> The study emphasizes that the reason behind the increase in the crime ratios lies in inequality in the distribution of economic resources. Such cause is the main factor in committing both the crimes motivated by money gain and violence.<br /> The results of the social surveys reveal that the murdering wife affiliates to the lower social class with the ratio of 83.33% of the total crimes that reach 30 case. 10% of those murderers belong to the upper lower class and 6.67% belong to the middle class. The latter are only two cases. The study arrests that 53.33% of the female murderers do not have a work and 46.67% of them have service works.https://mjoms.journals.ekb.eg/article_153737_4e858b4ec94bc8388bd7bb8b27e05667.pdfجامعة مصر للعلوم والتکنولوجيامجلة جامعة مصر للدراسات الإنسانية2735-58611120210101آليَّاتُ التحيُّزِ والتَّمييز في تقديم صورة المرأة في المحتوى الصَّحفي الخاص بالحوادث والجريمة: أُطر بناء ونَمذَجة ثنائية الخير والشَّر من منظور ثقافة حقوق الإنسان6712815373810.21608/mjoms.2021.153738ARهشامعطيةعميد کلية الإعلام – جامعة مصر للعلوم والتکنولوجيا.Journal Article20210305تعنى الدراسة بتحليل مؤشرات حضور صفات وأدوار المرأة للکشف عن مستويات التمييز وآليات بناء التحيزات في المحتوى الظاهر والضمني للنصوص والخطابات الإعلامية وتحديدا الصحفية المعنية بتغطية الحوادث والجريمة، بالاعتماد على الإطار النظري للتحليل الثقافي وفى سياق منظومة حقوق الإنسان المعاصرة.<br /> وتحددت مشکلة البحث في تحليل سمات تقديم صورة وأدوار المرأة کما تقدمها قصص الحوادث والجريمة، وعبر رصد وتحليل مختلف الأدوار والصفات التي تشکل مجمل صورتها داخل السرد لقصص الجريمة، مع استخلاص طبيعة الأطر التي يتم توظيفها في السرد لبناء صورتها المقدمة وعلاقة ذلک بمنظومة ثقافة حقوق الإنسان.<br /> وتعتمد الدراسة على أدوات تحليل الخطاب الصحفي، والتي تنطلق من کون المضمون الصحفي موضع الرصد والتحليل يشکل في مجمله خطابا له بنية ووظائف يتشکل عبر واقع اجتماعي محدد، وتوظف الدراسة أداة تحليل القوى الفاعلة لتحليل الصفات والأدوار المقدمة عن المرأة، وأداة تحليل المضمون فيما يخص رصد وتحليل الأبعاد الکمية لتوصيف مجالات الجرائم ونوع الفاعلين المرکزيين داخلها وما تتضمنه من مؤشرات تمييز.<br /> - وتوضح النتائج وجود توسع في تقديم صورة اختزالية للمرأة وأحادية البعد، وتعمد الى تقديم سمات مطلقة من خلال نشر وتقديم قصص الجرائم بالترکيز على التفاصيل الجاذبة غير المألوفة والتي تمنح التغطية طابعها المثير، مع السعي الى ادانتها سواء مباشرة عبر الأدوار والصفات المنسوبة لها في التغطية أو عبر نمط من توظيف تصريحات المصادر والتي تقدم بدورها في هذه الإدانة.<br /> - التوجه نحو تقديم أدوار وأوضاع المرأة داخل ثقافة تقليدية سلبية، بالترکيز على استدعاء مأثورات شعبية عن دور الحماة مثلا، أيضا يتم تقديم أدوار للمرأة ترکز على المظهر الأنثوي ولا تعنى بالعقل والدور الاجتماعي والمهنة ومهام العمل العام، من خلال تقديم المرأة في القصص المنشورة عبر وحدات لغوية دالة مثل تعبيرات "عروسه الفاتنة " وأيضا " فتاة رائعة الجمال".<br /> - کما يتم عبر عدد من النماذج إفراغ المهن التي تعمل بها المرأة من مقوماتها ودلالتها باعتبارها عمل جاد شريف والسعي نحو تقديم هذا العمل باعتباره مسئولا عما تتعرض له من حوادث تحرشات، کذلک يتم السخرية من بعض المهن التي بدأت تعمل بها المرأة.<br /> - تقديم أفعال المرأة وجرائمها باعتبارها غير مبررة وأنها تعبير عن فطرة أنثوية لا سبب موضوعي لها، فمثلا يتم تغطية اقدام المرأة على الانتحار کأنها حدث لا مبررات له، نتيجة غياب البعد التحليلي والاستقصائي الذى يجعل من سلوکيات المرأة المقدمة في هذه التغطية بلا تفسير منطقي، کما يتم الاعتماد کلية على الرجل في تقديم شهادته عن المرأة وإدانتها.<br /> - هناک ترکيز على إسناد مسئولية غالبية الجرائم موضع التغطية للمرأة سواء تم ذلک بصورة مباشرة کأن تکون المرأة متهمة وفق التحقيقات أو من خلال تقديم التغطية لها کمسئولة بشکل ضمني ودافعة لحدوثها حتى لو لم تکن هي الجانية، وجاءت الأطر التي تحمل الرجل مسئولية الجرائم کجاني في مرتبة تالية، في حين جاءت أطر المسئولية التي ترکز على عوامل مجتمعية تخص السياق الاجتماعي والاقتصادي في مرتبة أخيرة، وهو تکريس لنمط يعالج الجريمة برؤية تختزلها في جانى وضحية خارج مختلف السياقات الأشمل لحدوث الجريمة.https://mjoms.journals.ekb.eg/article_153738_3b33db67bc74e486a1b672086f5a680a.pdfجامعة مصر للعلوم والتکنولوجيامجلة جامعة مصر للدراسات الإنسانية2735-58611120210101کلمات مصرية قديمة في لغتنا العربية12918815373910.21608/mjoms.2021.153739ARسميرأديبأستاذ الآثار والحضارة المصرية القديمة، ورئيس قسم الآثار المصرية، جامعة مصر للعلوم والتکنولوجيا.Journal Article20210305بدراسة اللغة العربية واللغة المصرية القديمة تبين أنهما من أصل واحد ثم افترقتا بما دخلهما من القلب والإبدال کما حدث في کل اللغات القديمة. فالألفاظ العربية لها مثيلها في اللغة المصرية القديمة، وقد بقيت اللغة القبطية - وهي آخر مراحل تطور اللغة المصرية القديمة - متداولة في البلاد حتى القرن السابع الميلادي، ثم حلت محلها اللغة العربية، وأصبح استعمال اللغة القبطية مقصوراً على الطقوس في الکنائس.
واللغة المصرية القديمة فيها الاسم الجامد، والمشتق، والفعل بأزمانه، والظرف (ظرف الزمان وظرف المکان)، وحروف العطف، والتذکير والتأنيث، ثم المفرد والمثنى والجمع، والضمائر المتصلة والمنفصلة، والبناء للمعلوم والمجهول، والصفة تتبع الموصوف، والإضافة المباشرة ، والإضافة باللام (کقولک کتاب محمد وکتاب لمحمد) ، ثم النسب بالياء ، وفيها الحال والتمييز ، والجملة الاسمية والجملة الفعلية...الخ.
ولعل الأکثر دلالة على صلة الرحم القديمة بين اللغة المصرية القديمة واللغة العربية هو وجود صلات جوهرية بين قواعد النحو في کل منهما، على الرغم من اختلاف صور الکتابة بينهما، <strong><span style="text-decoration: underline;">ومن ذلک:</span></strong>
وجود حروف الحاء والعين والقاف في اللغة المصرية القديمة. شيوع المصدر الثلاثي لأفعالها، غلبة الفعل المعتل الآخر فيها، سبق الفعل الفاعل، إلحاق الصفة بالموصوف، استخدام صيغة المثنى، إضافة تاء التأنيث في نهاية بعض الأسماء والصفات المؤنثة، استخدام ياء النسبة، تمييز البعض عن الکل.https://mjoms.journals.ekb.eg/article_153739_fd3ebc121cb94f24d35019702b9e912d.pdfجامعة مصر للعلوم والتکنولوجيامجلة جامعة مصر للدراسات الإنسانية2735-58611120210101جدوى الموسوعيّة والدّراسات البينيّة في التّکامل المعرفيّ18922315374010.21608/mjoms.2021.153740ARمحمدفتحي فرجأستاذ علم الحيوان (علم وظائف الأعضاء) المتفرغ، کلية العلوم، جامعة المنوفية.0009-0009-6919-3211Journal Article20210305يناقش هذا المقال جدوى الموسوعية والدراسات البينية لتحقيق التکامل المعرفي للمثقفين ذوي الاهتمامات العلمية المتباينة؛ وعلى هذا فمن الضروري تلبية الاحتياجات الثقافية لأولئک المتخصصين لسد الفجوة بينهم حتى لا يشعرون بأنهم يعيشون في جزر منعزلة! ونعنى بالموسوعية القراءة الشاملة والجادة في مختلف الفنون والعلوم والآداب بتخصصاتها المختلفة.
أما الدارسات البينية فهي تلک الدراسات التي تنزع نحو منهج يساعد في تبادل الخبرات البحثية والمعرفية؛ ومِن ثمَّ الاستفادة من الخلفيات الفکرية والمناهج البحثية المتباينة بين الباحثين والمفکرين وإدماجها في إطار مفاهيمي ومنهجي شامل يعمل على توسيع مجال دراسة الظواهر والقضايا سعيا نحو تقديم فهم أفضل لها.
أما التکامل المعرفي فيمکن النظر إلى مفهومه بأنه عملية تنطوي على دمج وإدراج بنية معلوماتية جديدة في کيان معرفي قائم؛ ذلک أنهما يشترکان في بنية مفاهيمية واحدة أو درجة من الصلة أو العلاقة الموضوعية، حيث يعمل التکامل المعرفي على تحديد کيفية تکامل المعلومات الجديدة مع الکيان المعرفي القائم، وکيف يمکن أن يتم تعديل هذا الکيان المعرفي لاستيعاب المعلومات الجديدة.
کما أکد الکاتب على أهمية القراءة في کل مجالات المعرفة الإنسانية، وغالبًا ما يتطلب المشتغلون بالمجالات الإبداعية لاسيما النقد الأدبي الوقوف على مثل هذه الأنشطة من القراءة الموسوعية إلى الاهتمام بالدراسات البينية سعيا نحو التکامل المعرفي. ولتوضيح هذه الأفکار لجأ المؤلف إلى الاعتماد على مجموعة من الأمثلة، استلها من التراث الثقافي العربي والغربي قديمها وحديثها.
لا مندوحة لنا - قبل الولوج إلى لبّ موضوعنا- عن التطرق إلى تحديد بعض المفاهيم أولاً، منها ما أعنيه بالموسوعيّة والدارسات البينيّة والتّکامل المعرفيّ؛ إذ إنّ تحديد هذه المفاهيم يهمنا کثيراً في توضيح ما نريد مناقشته في هذا المقال من بعض الرؤى والأفکار حول هذه القضايا الإبيستمولوجية الهامة.https://mjoms.journals.ekb.eg/article_153740_88f0652976394192bf7a54457713407e.pdfجامعة مصر للعلوم والتکنولوجيامجلة جامعة مصر للدراسات الإنسانية2735-58611120210101التحکيم في المنازعات الرياضية في القانون المصري والفرنسي "دراسة مقارنة"22426615374110.21608/mjoms.2021.153741ARمحمدعبد التواب عبد الحسيبکلية الحقوق – جامعة عين شمس.Journal Article20210305في ظل الاتجاه العالمي لفض المنازعات الرياضية بالطرق غير القضائية کان يتعين البحث عن آلية قانونية لحل النزاعات الرياضية في مصر وفرنسا، حتي نضمن عدم لجوء أي من الرياضيين وأطراف المنازعات الرياضية إلى ساحات المحاکم، لما تحظى به المنازعات الرياضية من طبيعة خاصة تجعل من الأفضل عدم تصدي المحاکم للفصل فيها، لذلک أصدر المشرع المصري قانون الرياضة رقم 71 لسنة 2017، کما نص على إنشاء مرکز التسوية والتحکيم الرياضي المصري ونفس الأمر بالنسبة إلى المشرع الفرنسي أصدر قانون الرياضة رقم 596 لسنة 2006 الذي نص على اختصاص "اللجنة الوطنية الأولمبية والرياضة الفرنسية بالفصل في المنازعات الرياضية من خلال التوفيق بين المرخصين والجمعيات الرياضية والاتحادات الرياضية المعتمدة باستثناء النزاعات التي تشمل المنشطات.https://mjoms.journals.ekb.eg/article_153741_eb017d6d119885d629a56c816970b2c9.pdfجامعة مصر للعلوم والتکنولوجيامجلة جامعة مصر للدراسات الإنسانية2735-58611120210101منطق الکمبيوتر بحث في علاقة منطق جورج بول بالهاردوير26734915374210.21608/mjoms.2021.153742ARأحمدعصام الدين عبد الجوادکلية الآداب، جامعة السويس.Journal Article20210305البحث الحالي عن المنطق والحاسوب- لا العکس- وقد انطلق الباحث فيه من المنطق ممثلًا في أحد نماذجه وهو منطق «جورج بول»، وذلک کمدخل أساسي لتحليله ومناقشة أفکاره الرئيسية التي يستند إليها، ثم يتناول أبعاده التطبيقية في الحاسوب، وذلک من خلال تأسيسه للبوابات المنطقية للحاسوب. وقد قدم الباحث من خلال هذا البحث شرحًا وتحليلًا لقوانين منطق «جورج بول»، وأوضح مدى تشابهها مع قوانين علم الجبر أو الحساب، ثم بين کيفية تطبيق بعض تلک القوانين في بوابات الحاسوب المنطقية، وأخيرا؛ قدم الباحث لدور بعض تلک القوانين في تبسيط البوابات المنطقية داخل الدوائر المنطقية في الحاسوب.https://mjoms.journals.ekb.eg/article_153742_3a0762d11a6bef54aa6e68f5e88a5cb2.pdfجامعة مصر للعلوم والتکنولوجيامجلة جامعة مصر للدراسات الإنسانية2735-58611120210101الإعلام المرئي وتشکيل الوعي في المجتمع المصري "دراسة تطبيقية في مدينة الفيوم"35036315374310.21608/mjoms.2021.153743ARشيماءمحمد محمد عرفةقسم الاجتماع - کلية الآداب - جامعة الفيومJournal Article20210305https://mjoms.journals.ekb.eg/article_153743_bdbec9f9b00e3a74be468be449c4302e.pdfجامعة مصر للعلوم والتکنولوجيامجلة جامعة مصر للدراسات الإنسانية2735-58611120210101Volume (1) Issue (1) January 2021 "Social and Human Sciences"مجلد (1) العدد (1) يناير 2021 "العلوم الاجتماعية والإنسانية"1738916753610.21608/mjoms.2021.167536ARJournal Article20210429https://mjoms.journals.ekb.eg/article_167536_b9b1ab777087fa5f21d8185be1bad703.pdf