رؤى مستقبلية في الأنثروبولوجيا التطبيقيّة بين تحديات التراث الغربي وفرص التراث العربي

نوع المستند : البحوث والدِّراسات.

المؤلف

قسم الأنثروبولوجيا بكلية الآداب- جامعة الإسكندرية.

المستخلص

يجيء هذه البحث بوصفه محاولة للتقصي المتعمق في الأنثروبولوجيا التطبيقيّة-ولاسيما البعدين الثقافيّ والاقتصادي-مستهدفًا رسم صورة لمستقبلها فيما بين تحديات التراث الغربي، وفرص التراث العربي، ولتحقيق هذا كان لابد من عرض تاريخها، والتطورات التي شهدتها أجندتها البحثية، وتبنى البحث خمس تساؤلات:

 ما التقنيات الميدانيّة الجديدة ومنهجيات البحث التي سوف نحتاج إليها؟

 كيف سيتم توسيع النظريات والأطر المفاهيميّة وتحويلها؟

 وكيف ستُنظم العلاقات مع المجتمعات محل الدراسة؟

 ما وضع الأنثروبولوجيا في خارج المؤسسات الأكاديميّة؟

 إلى أي مدى يجب تعديل تدريب علماء الأنثروبولوجيا؛ لمواجهة التغييرات المتوقعة؟

وسعى للإجابة عنها باستخدام الأسلوب الوصفيّ التحليليّ في عرض الموضوعات، والقضايا البحثية والاتجاهات النظرية والمنهجية الحديثة والمعاصرة، كما يعكسها التراث الفكريّ والدراسات المتخصصة العربيّة والأجنبية عن طريق خمسة محاور رئيسة:

- التطور التاريخيّ للأنثروبولوجيا التطبيقيّة واتجاهاتها: إشكالاتٌ وقضايا.

- أهمية الأنثروبولوجيا التطبيقيّة وأهدافها.

- الاتجاهات البحثية الحديثة في الأنثروبولوجيا التطبيقيّة.

- التوجهات النظرية الحديثة.

- الأنثروبولوجيا والمناهج الحديثة.

وخلصت الدراسة إلى عدة نتائج نوقشت في محورين

- مجالات مستقبلية وتوجهات في ضوء التراث الغربي

- الأنثروبولوجيا التطبيقية بين التراثين الغربي والعربي؛ تحديات وفرص

الكلمات الرئيسية

الموضوعات الرئيسية